أسفرت انتخابات لجنتي البصريات، والطيران التابعتين لغرفة تجارة وصناعة جدة عن كشف مشكلات في القطاعين من بينها غياب الكادر الوطني المؤهل الذي يشغل وظائف فنية وهندسية في أقسام الصيانة والحجز والتذاكر بقطاع الطيران، وعدم التفعيل الحقيقي لمنع بيع العدسات والنظارات في المحلات والمراكز التي لا تخضع لإشراف وزارة الصحة الأمر الذي ألقى بأثره على قطاع البصريات.
وجاء التطرق إلى هذه المعلومات في أعقاب إعادة انتخاب الدكتور محمد البشاوري رئيسا للجنة البصريات والدكتور حسين الزهراني رئيسا للجنة الطيران والخدمات المساندة.
وأكد الدكتور البشاوري مواصلة عمل لجنته في تمكين الشباب والفتيات السعوديين من العمل في قطاع البصريات الذي يضم أكثر من ستة آلاف محل على مستوى المملكة و1200 محل في مدينة جدة، مشيرا إلى عزمهم إجراء لقاءات مع أطراف حكومية أبرزها وزارة الصحة، وأمانة جدة، وهيئة الغذاء والدواء، ووزارة التجارة، ومجلس الضمان الصحي، وهيئة المواصفات والمقاييس، لحل عقبات المستثمرين.
في المقابل، أوضح الدكتور الزهراني أن عدد مراكز البحوث الخارجية التي تعمل في قطاع الطيران تصل إلى 550 مكتبا وشركة طيران تشمل أنشطة النقل الجوي، وتشغيل الطائرات، وخدمات الركاب، والخدمات الأرضية في المطارات، وصيانة الطائرات، والشحن الجوي، وتشغيل أنظمة حجز تذاكر الطيران، وقال: نحتاج إلى مدربين لدورات تدريبية متخصصة معترف بها في هيئات الطيران المدني في مختلف دول العالم، ونعمل مع الجهات ذات العلاقة على توفير الكثير من الفرص الوظيفية والاستثمارية.
وعلى صعيد لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات استمر المهندس عبدالرحمن الكناني في منصبه كرئيس في ظل تجهيزات تعكف عليها اللجنة لإقامة الحملة التوعوية «نفرة معرفة» التي رفعت تفاصيلها إلى محافظة جدة.
وجاء التطرق إلى هذه المعلومات في أعقاب إعادة انتخاب الدكتور محمد البشاوري رئيسا للجنة البصريات والدكتور حسين الزهراني رئيسا للجنة الطيران والخدمات المساندة.
وأكد الدكتور البشاوري مواصلة عمل لجنته في تمكين الشباب والفتيات السعوديين من العمل في قطاع البصريات الذي يضم أكثر من ستة آلاف محل على مستوى المملكة و1200 محل في مدينة جدة، مشيرا إلى عزمهم إجراء لقاءات مع أطراف حكومية أبرزها وزارة الصحة، وأمانة جدة، وهيئة الغذاء والدواء، ووزارة التجارة، ومجلس الضمان الصحي، وهيئة المواصفات والمقاييس، لحل عقبات المستثمرين.
في المقابل، أوضح الدكتور الزهراني أن عدد مراكز البحوث الخارجية التي تعمل في قطاع الطيران تصل إلى 550 مكتبا وشركة طيران تشمل أنشطة النقل الجوي، وتشغيل الطائرات، وخدمات الركاب، والخدمات الأرضية في المطارات، وصيانة الطائرات، والشحن الجوي، وتشغيل أنظمة حجز تذاكر الطيران، وقال: نحتاج إلى مدربين لدورات تدريبية متخصصة معترف بها في هيئات الطيران المدني في مختلف دول العالم، ونعمل مع الجهات ذات العلاقة على توفير الكثير من الفرص الوظيفية والاستثمارية.
وعلى صعيد لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات استمر المهندس عبدالرحمن الكناني في منصبه كرئيس في ظل تجهيزات تعكف عليها اللجنة لإقامة الحملة التوعوية «نفرة معرفة» التي رفعت تفاصيلها إلى محافظة جدة.